مجلة العروض الشهرية

اسم ليا لم يعجب في البداية ابنتيّ ميلا وإيلا

451

بعد مرور أكثر من شهرين على ولادة طفلتها الثالثة (ليا)، عادت النجمة اللبنانية نانسي عجرم إلى مواصلة نشاطاتها الفنية مجدداً، حيث أطلقت خدمة إلكترونية جديدة لجمهورها بالتعاون مع إحدى شركات الاتصالات بعنوان «عالم نانسي عجرم»، وذلك لمتابعة أخبارها الفنية وأنشطتها والتواصل معها من خلالها.

وفي مقابلة لها أجابت عن بعض الأسئلة منها :

كتبتِ على «تويتر» عقب ولادة «ليا»: «كأنه هيدي الأحاسيس لأول مرة عم عيشها وعم بشعر فيها»، هل بالفعل شعرتِ وكأنك تنجبين لأول مرة، على الرغم من أن هذه هي طفلتك الثالثة؟

(تبتسم نانسي وتجيب): نعم، هذا صحيح، وما زاد شعوري بذلك هو فارق السن الكبير نوعاً ما بين ابنتي الثانية «إيلا» وابنتي الصغرى «ليا» والذي يقارب الـ 8 سنوات، لذلك شعرت بعد هذه الفترة الطويلة وكأنها أول مرة، وتجددت مشاعر الأمومة بداخلي والتي هي موجودة ولا تنقص، ولكنها زادت عقب ولادة «ليا».

قمتِ بأخذ رأي جمهورك على «السوشيال ميديا» في اسم مولودتك الثالثة «ليا»، فمن الذي اختار الاسم في النهاية؟

أنا وزوجي فادي الهاشم.

و«ميلا» و«إيلا» ألم تشاركا في الاختيار؟

(تضحك) في البداية، لم يعجبهما الاسم، واختارا أسماء أخرى، ولكنهما في النهاية أحبتا اسم «ليا».

على ذكر «السوشيال ميديا»، إلى أي مدى قد تؤثر «السوشيال ميديا» في حياة وقرارات نانسي عجرم؟

لا شك أن «السوشيال ميديا» صارت شيئاً أساسياً في حياتنا، فنحن شئنا أم أبينا صرنا في عصر التواصل الاجتماعي، وعلينا أن نواكب التكنولوجيا، وأن نتابع دائماً ما يحدث حولنا؛ لأن العالم من حولنا يتغيّر بسرعة كبيرة.

هل من الممكن أن تحل «السوشيال ميديا» محل الصحافة عند الفنان؟

لا شك أن الصحافة مهمة للفنان، إذ أنه يحتاج لمن يراه بعين جيدة ويتحدث عنه لا أن يتحدث هو عن نفسه فقط، ولكن في الوقت ذاته فإن منصات التواصل الاجتماعي ضرورة للفنان حيث يستطيع من خلالها أن يشارك جمهوره ما يريدهم أن يعرفوه عنه، وأن يقوم بالترويج لأعماله بشكل أكبر، وأن يصبح موجوداً على الساحة بشكل دائم وهو أمر مهم للغاية لكل فنان، حتى ولو صار مشهوراً واسمه ليس بحاجة للانتشار، فإن أعماله على الأقل بحاجة إلى ذلك.

قد يعجبك ايضا
تعليقات
جاري التحميل...
العربيةNederlandsEnglishFrançaisDeutschItalianoفارسیPortuguêsRomânăРусскийEspañolTürkçe
WhatsApp chat