بدل ما تسترني تصورني فضيحة رانيا يوسف

بدل ما تسترني تصورني وتخيلت نفسي في السجن … أبرز تصريحات رانيا يوسف على أزمة الفستان ظهرت الفنانة رانيا يوسف مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج الحكاية لتتحدث عن أزمة الفستان الذي أثار الجدل في مهرجان القاهرة السينمائي وكشفت رانيا عن كواليس أزمة الفستان حيث أكدت أنه عنده شرائها للفستان لم يكن كما ظهر في الصور التي التقطت لها من الخلف وأوضحت أنها ليست سيدة بلا عقل حتى تشتري فستان كهذا ولا ترتديه وتلقي به في الدولاب أشارت رانيا أنها اختارت الفستان مع بناتها وشقيقها وأنهم أعجبوا به قالت أنه بعد نزولها من السيارة وتوجهها للسجادة الحمراء في المهرجان كانت بطانة الفستان قد رفعت لكنها لم تلاحظ ذلك أوضحت أن من نبهها إلى أن البطانة قد رفعت هي الفنانة إيمي سالم لتطلب منها الوقوف خلها حتى الوصول إلى الحمام لضبطه واعتذرت رانيا إلى الجمهور وأنه لديه كل الحق في الغضب بسبب الصور التي انتشرت لها من الخلف وأكملت اعتذارها قائلة : “أنا بحبكم أوي، وإنتم اللي بتعلوني وبتشغلوني، وأنا في الآخر بنتكم‎” لكنها دافعت عن نفسها مؤكدة أن الخطأ ليس منها بل من المصور الذي كان من الأجدر أن ينبهها لا أن يقوم بتصويرها وأكدت أنها لم تقصد أبدًا الظهور بشكل يثير حفيظة وغضب الكثيرين وعن البلاغات ورد الفعل الكبير تجاهها قالت إنها تخيلت نفسها في السجن، وتساءلت إن كان الموضوع سيصل لهذه الدرجة بسبب ‏فستان وأوضحت أنها لا تبكي لكنها مصابة بالفزع، ومستاءة من افتراض سوء نيتها، لدرجة أنها لم تتمكن من النوم إلا بمساعدة أدوية وقالت إنها قرأت الكثير من التعليقات السيئة للغاية، ولم تصدق كيف يمكن أن يتعامل الناس مع بعضهم البعض بكل هذه القسوة أضافت رانيا : “لم أكن أحلم أن يحدث لي كل هذه الضجة، وأشعر بحالة ذهول ولم استوعب بعد كل ما يحدث لي وأشعر أني في ‏كابوس‎” وأشارت رانيا إلى أن بنتها عادت من المدرسة باكية وقامت بضرب أحد زملائها بسبب تعليقاته حول الفستان وعن والدتها قالت إنها قلقة عليها للغاية بسبب البلاغات المقدمة ضدها، وكذلك الانتقادات اللاذعة التي تعرضت لها